حياة الممثلة التركية اوزجي تورير بطلة قيامة عثمان
اوزجي تورير هِيَ مُمَثَّلهُ تُرْكِيّهُ شابَهَ مِن موليده 1998 هِيَ أَصْغَر مُمَثَّلهُ فِي تُرْكِيّهُ لَم تَكْمَل بِعَدّ سَنّ 18 سَنَّهُ بِعَدّ إِن قامَت بِتَمْثِيلهُ فِي مُسَلْسَل عُثْمان تَعَرُّف عَن حَياَتها .
قصة اووجي تورير
وَلِدَة مُمَثَّلَة اوزجي عامّ 1998 فِي مدنيه إِسْطَنْبُول عُمْرها الآنَ 20 سَنَّهُ هِيَ طالِبَة جامِعِيَّة فِي السُنَّة الثالِثَة قَسَّمَ المَسْرَح مازالَت تَواصَلَ دَرّاستها حَيَّت تَدْرُس المَسْرَح وَ التمثيليه أَوَّلَ تَجْرِبَة تَمْثِيل لَها حَيَّت إِنَّها لَم يَسْبُق لَها التَمْثِيل مِن قَبَّلَ ومند إِعْلان بَطَلَة المُسَلْسَل عُثْمان عَمَّت مِنَصّات التَوَصُّل الٱِجْتِماعِيّ تَعْلِيقات كَثِير حَوَّلَ مَدِّي الشيبه الكَبِير بَيَّنَ حَلَيمَة بَطَلَة المُسَلْسَل قِيامَة ارطغرل بِنشاهَ أُسَراء بيلجيتش .
بِداياتهُ المُمَثِّلَة اووجي تورير
لَم يَسْبُق لاوزجي تَمْثِيل مِن قَبَّلَ فِي أَفْلام أَو مُسَلْسَلات دَخَلتِ عالَمهُ التمتيل فِي أَوَّلَ تَجْرِبتها فِي حَيّتها هُو مُسَلْسَل قِيامَة عُثْمان مُمَثَّلهُ اوزجي هِيَ بَطَلَة مُسَلْسَل حَيَّت سَتُقَوِّم بِأَداء دَوَّرَ زَوْجَة عُثْمان الَّذِي يُؤَدِّي دَوَّرَهُ المُمَثِّل بَوَّراكَ اوجيف مُسَلْسَل المُؤَسِّس عُثْمان هُو مُسَلْسَل تارِيخِي يَتَحَدَّث عَن تاسس الدَوْلَة العُثْمانِيَّة العُثْمانِيَّة كَيْفَ تَمَّ تاسس الدَوْلَة بِعَدّ ارطغرل بِن سَلِيمانِ شاهَ هَدَّهُ شَرِكَة إِنْتاج موسسه المُخْرَج العالَمِيّ مُحَمَّد بوزداغ تَمَّ مُشارِكَة فِي المُسَلْسَل عَدَد كَبِير مِن المُمَثِّلات وَالمُمَثِّلِيْنَ التُرْكِيّ .
إِنْجازاتها وَحَيّاتهُ الشخصه لِلمُمَثَّلَة اووجي تورير
بُدُور مَعَ المُمَثِّل بَوَّراكَ أوزجيفيت فِي قِيامَة عُثْمان سَتَلْعَب دَوَّرَ بالا خاتون زَوْجهُ عُثْمان وَأَبُتّهُ أَدِيب عَلَى هَدّا الدَوْر البطولة فِي المُسَلْسَل قيامة عُثْمان . جُعْلها مَحَطّ أَوَّلا مِن جِهَة الفَنّانَيْنِ والمخرجنه التركيين الجمهور لِيَ الأَوَّلِيّ عَرَّضَ الحَلّاقات مِن مُؤَسِّس عُثْمان حَصَدتُ عَلَى كَثِير مِن المُعْجَبِيْنَ فِي تُرْكِيّا وَالعالِم العربيه والخليجيه إِن مُسَلْسَل عُثْمان لَم يَكُن مُتَوَقَّعَتا فاعندما تَلَقَّت دَوَّرَ بالاخاتون كَنَّت فَرْحَة جَدّاً منتحمسة هَدّ دَوَّرَ كَثِير كانَت مُعْجِبت الممتيل بَوَّراكَ كَنَّت سَعِيدَة .
كَمّا إِنَّها عَبَرتَ عَلَى أَعْجابها الكَبِير باشاعر شكسير تُعْتَبَر اوزجي تُور الرَئِيسَة التُرْكِيّ اتاتور قُدْوَة لَها فِي الحَياة .
.
تعليقات